منتديات همسه ابداع
لَم أَعُد ( أَنَا ) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لَم أَعُد ( أَنَا ) 829894
ادارة المنتدي لَم أَعُد ( أَنَا ) 103798
منتديات همسه ابداع
لَم أَعُد ( أَنَا ) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لَم أَعُد ( أَنَا ) 829894
ادارة المنتدي لَم أَعُد ( أَنَا ) 103798
منتديات همسه ابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات همسه ابداع


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 لَم أَعُد ( أَنَا )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
King
Admin
King


عدد المساهمات : 183
نقاط : 561
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/06/2011

لَم أَعُد ( أَنَا ) Empty
مُساهمةموضوع: لَم أَعُد ( أَنَا )   لَم أَعُد ( أَنَا ) Icon_minitimeالجمعة يوليو 01, 2011 8:03 pm

لَم أَعُد ( أَنَا ) Tumblr_ll46dqBcER1qzrkblo1_500 لَم أَعُد طَيِّبَة لـ أَغْفِر لِنَفْسِي ،
وَلَا عَاشِقَة لـ أَقْطِف أُغْنِيَة مِن الْمِذْيَاع لْأغْنِيُّهَا أَنَاء الْلَّيْل وَأَطْرَاف الْنَّهَار
، و لَا مَجْنُوْنَة لـ أُسَابِق خُيُوْل الْوَهْم
لَم أَعُد ( أَنَا ) لـ أَقُوْل كَلَامَا بِت مُتَيَقِّنَه أَنَّه لَيْس حَقِيْقَة

آَل أَسِرَّة لَا أَعْلَم مَاسِر الْحُب الَّذِي بَات يَتَأَجَّج لَكُم فِي صَدْرِي
فَأَوَّل زِيَارَاتِي الـ إِقُلاعِيّة الْيَوّمِيَه ي حَظّى بِهَا قَسْمِكَم
لِذَا أَقْبْلُوْنِي ضَيْفَه ثَقِيْلَه عَلَيْكُم
وَأَخْبَرْتُكُم بِثُقْلِي لِأَنَّنِي مِن أُوْلَئِك الَّوَاتِي إِذَا أَحْبَبْن شَيْئا مَكَثْن فِيْه طَوِيْلَا
وَأَعْتَدْن الْعُكُوف فِيْه وَعَلَيْه ..!


لَم أَعُد ( أَنَا ) Tumblr_lm13ijRh4g1qi0jlvo1_500

[ بَيْت جَدِّي ]
فِي كُل يَوْم يُهَاتِفُنِي أَبِي لَيُخْبِرَنِّي أَنَّه يَسْتَوْجِب عَلَي زِيَارَة أُسْبُوْعِيَّة لِجَدَّتِي
الَّتِي لَاهُم لَهَا سِوَى الِسُؤَال عَن أَحْوَالِنَا
أَجِد نَفْسِي بَارِعَة فِي إِخْتِلَاق الْأَعْذَار، وَكَيْفِيَّة صَنَعَهَا وصِيَاغَتِهَا، لِيَقْتَنّع أَبِي بِمَا أَخْبَرَتْه
وَيُعتَقْنِي لِوَجْه الْلَّه ،
وَفِي الْيَوْم التالي ْ يَعُوْد الْطَّلَب وَتَتَجَدَّد الْأَعْذَار
وَقَبْل أُسْبُوْع قَرَّرْت الْمُضِي مَعَه لَيْس حُبّا فِي الْزِّيَارَة
إِنَّمَا لَم يَعُد هُنَالِك أَعْذَار فَأظْطُرَرّت لِلْذَّهَاب
وَلَن أُبَالِغ إِن قُلْت أَنَّه أَجْمَل الْأَيَّام الْلَّتِي قَضَيْتَهَا فِي هَذَا الْشَّهْر
فَبِصُحَبة
عُمْي الْأَكْبَر الَّذِي يَعْشَق الْخَوْض فِي الْسِيَاسَة وَتَحْلِيْل كُل قَوْل وَخَطَب وَمَوْقِف
وَالْآخَر يُحِب الْإِقْتِصَاد وَالْأَسْهُم وَبَرَامِيل الْزَّيْت وَالْنَّفْط وَإِلَى أَي حَد يَصِل سِعْرُهَا لِهَذَا الْيَومْ
وَالْتَّالِي يَهْتَم بِمَن خَرَج مِن التَصَفِيَات
وَمَن فَاز بِالَرَكِلَات التَّرْجيُحَيْه وَلَم هُو فَاز وَمُؤَكَّد أَنَّهَا بِالتَحِايَل كَالْعَادَه
إِلَى أَي عَم وَصَّلْنَا ؟
سَأَكْتَفِي بِهَذَا الْقَدْر فَجَدَّتِي تَخْشَى عَلَيْهِم الْعَيْن وَالْحَسَد
وَلِأَن أَغْلَب أَحْفَادَهَا هَاهُنَا وَسَيَنْقِلُون إِلَيْهَا هَذَا الْخَطْب لَن أَفْصَح أَكْثَر
لَيْس الْمُهِم الْكَم وَلَكِن الْمُهِم أَنَّنِي خَرَجَت بإِقْتِصَاد وَسِيَاسَة وَرِيَاضَة وَأُكِلَات شَعْبِيّه
وَأَخْبَار الْحَارَّة وَأَهْل الْحَارَّة وَسِلْسِلَة شَكَاوِي لَاتَنْتَهِي مِن جَدَّتِي
جَمِيْل أَن تَخْرُج بمَوْسُوعَة كَهَذّة
وَلَكِن هُنَالِك سُؤَال يَتَأَجَّج فِي صَدْرِي لَم أَنَا لَا أُحِب هَذّة الْزِّيَارَة
مَع أَنَّهَا أَبْسُط الْحُقُوْق وَالْوَاجِبَات الْمُسْتَلْزِمَة عَلَي حِيَالِهِم
فَجَدَّتِي لِأُمِّي أَصْلُهَا أُسْبُوعِيَّا وَأُهَاتِفَهَا كُلَّمَا أَشْتَقْت إِلَيْهَا
وَلَكُم أَن تَعْلَمُو كَم مَرَّه سأَهْتِفَهَا فِي الْيَوْم عندما أشتاقْ
وَصَلَت الْمَنْزِل وَبَدَأَت بِسُؤَال أُخْوَانِي الْذُّكُوْر
مُنْذ مَتَى لَم تُقْبَل رَأْس جَدَّتِي .؟
الْأَوَّل : بِالْأَمْس كُنْت عِنْدَهَا
الْثَّانِي : سَأَذْهَب لَهَا الْآَن
الْثَّالِث : لَقَد قُمْت بِزِيَارَتِهَا مُصْطَحِبَا لَهَا زَوْجَتَي
الْرَّابِع : هُو الْأَصْغَر وَهُو الْأَكْثَر تَرَدُّد
وَلَكِن لَحْظَة أَنْتُم مِن تَقْصِدُوْن جَدَّتِي سَا .... وَلَيْسَت لـ ....
الْأَوَّل : لَا لَا لَم أَزُرْهَا مُنْذ أُسْبُوْعَيْن
الْثَّانِي : لَدَي إِخْتِبَارَات هَذّة الْفْتْرَه وَسَأُعاوِد زِيَارَتِهَا إِن شَاء الْلَّه
الْثَّالِث : زَوْجَتَي كَانَت مُتْعِبَه وَلَم أَسْتَطِع عِيَادَتِهَا
الْرَّابِع : لَم تَخْتَلِف الْإِجَابَه فَهُو هُنَا وَهُنَاك
يَآَه لَسْت أَنَا وَحْدِي مَن أَعْتَاد الْتَّبْرِير وَخَلَق الْأَكَاذِيْب
وَلَكِن لَم ؟
فَالَشَّيْئ لايُنْشئ مِن لَاشَيْئ
،
الْأُسْلُوب فِي الْتَّعْبِيْر عَن الْحُّب هُو مِن يُرَغِبُنَا أَو يَنَفَرْنا
فَجَدَّتِي لِأُمِّي حَنُّونَة مَحَبَّة مَا أَن نَذْهَب إِلَيْهَا إِلَا وَأَشْرَق وَجْهِهَا بِّإِبَتَسَامَه
تَطْبِطَب عَلَيْنَا تَسْأَلُنَا عَن أَحْوَالِنَا وعن أمانينا وتختمها بدعوةعل الله أنْ يجيبهَا
تَقُوْم مِن مَكَانِهَا بِكُل مَشَقُّه
لِتَأْتِي بِشَتَّى أَنْوَاع الْأَكَلَات الْلَّتِي مَازَالَت تُذَكِّر أَنَّنَا نُحِبُّهَا
هِي مِن رَبِّتْنَا مُنْذ أَن كُنَّا بِالَّمَّهَد
جَرَّعَتْنَا تِلْك الْأَطْعِمَه بِيَدَيْهَا فَكَيْف لَهَا أَن تَنْسَى
هِي مَن كَانَت تَسْهَر مَعَنَا وَتَحْمِلُنَا لِلْمَشْفَى إِن أحْتَجْنا
تَحْمِيْنَا مِن صَفَعَات أُمِّي وَتُقَسَّم أَلْف يَمِيْن أَن لَاتَمْتَد يدها عَلَيْنَا
نَّتْرُك مَجْلِسُهَا وَالْأَمَان وَالْحَنَان يَغْمُرُنَا بتلكَ الذكرياتْ
وَإِن أحْتَجْنا فَهِي الْمَلَاذ
ولكن جَدَّتِي لِأَبِي فَمُنْذ أَن نَدْخُل إِلَى أَن نُخْرِج وَهِي فِي دَوَّامَة عِتَاب
أَو سِلْسِلَة شَكَاوِي وَفَضَائِح لَاتَنْتَهِي عِنْد أَبِي
نُّخْرِج مِن مَجْلِسَهَا نَتَسَائَل مِن أَخْبَرَهَا وَكَيْف عَلِمْت بِذَالِك ولم قالتْ
نَّتْرُك مَجْلِسُهَا سَاخِطِيْن نَاقِمَيْن مَشْحُوْنِين
فَتَخَيَّرُوْا طَرِيْقَة الْتَّعْبِيْر حَتَّى بِالْحُب وَالْسُّؤَال
وَكَيْفِيَّة الْسَّلَام

يتبعْ

لَم أَعُد ( أَنَا ) Tumblr_ljtk4axAo61qi6nifo1_400
[ أگْـَثر آلأمَآگْن دِفئآ .. أحيآنآ .. هي
” وُجُوُه آلمُسنين ” آنهآ تُريد إخبارنآ ..
نـَحن آلذين مآزلنآ نتسگْع أَوُل آلطَريق
عَن آلگْثير من خَبآيآ آلحيآة „
ولگْن صَمت هذه آلوٌجووه
يَترگْ لنآ .. تنوعآ ثريآ من آلأعتبآر

لَم أَعُد ( أَنَا ) Tumblr_ln31urnky21qaobbko1_500
[ صَالُوْن الْنِّسَاء ]
أَعْتَقِد أَن أَكْثَر مَشْرُوْع مُرْبِح هُو هَذَا الْمُدْرَج أَسْمُه أَعْلَاه
فِي كُل شَهْر أَتَرَدَّد بِالْزِّيَارَة عَلَيْه لِكَثِيْر مِن الْأُمُوْر
وَفِي الْحَقِيْقَه أَنَّنِي أَسْتَمْتِع بِالْأَحَادِيْث الْمُطَلَّقَه هُنَا وَهُنَاك
فَفِي كُرْسِي تَنْظِيْف الْوَجْه سَتَجْلِس بِقُرْبِي أَمْرَأَة خَمِسِيْنِيْه
أَكَل الْدَّهْر وَشَرِب عَلَى بَشَرَتَهَا
تَطْلُب مِن الْعَامِلَّه أَن تَقُوْم بِوَضْع أَقْنَعَه لَشَد الْوَجْه قَبْل الْتَّنْظِيْف
وَأَي مَاسْك هَذَا الَّذِي سَيَنْفَع لِمِثْل بَشَرَة مُنْتَهِيَة الْأَجَل كَهَذِه ؟
تَطْلُب آَخَر الْنَّصَائِح وَالتَّوْجِيْهَات الْمُتَعَلِّقَة بنَّظّارَة الْبَشَرَة وَالْوَجْه
تُفَكِّر فِي رَفْع حَاجِبُهَا
وَنُفِخ خَدِّهَا الْأَيْمَن وَلَكِن مَاذَا عَن الْأَيْسَر ؟ لَا أَعْلَم رُبَمَا هِي الْمَوَضَه
رَقَبَتِهَا الْسَّوْدَاء مَاذَا ستفعل بها .؟
تَسْأَلُهَا الْعَامِلَّه بِكَثِيْر مِن الْأِهْتِمام وَقَلِيْل مِن الإِسْتِهْزَاء
مَاذَا عَن الْكَرِيْمَات الْلَّتِي أَعْطَيْتُك إِيَّاهَا فِي ذَاك الْشَّهْر
فَتَخْفِض صَوْتِهَا عِنْد الْإِجَابَة لَتَقُوْل لَم أَسْتَفِد مِنْهُم
فَتُعْدَهَا بِمَفْعُولَات أَقْوَى وَأَفْضَل فِي هَذَا الْشَّهْر
أَتْرُك ذَاك الْكُرْسِي
وَالْعَامِلَّه منْ تَصْطَحِبَنِي
لـ لَيْس الْمُهِم مِن أَجْل مَاذَا الْمُهِم أَنَّهَا أَصْطحِبْتَنِي
وَأَنَا أَقُوْل هَل سَأَكُوْن خَمْسِيْنِيَّة مِثْل هَذِه
لَا مُسْتَحِيْل
ليس مستحيل ولكن أنَا لا أُريد !!
أَجْلِس
لَا أَسْتَلْقِي
لَا بَيْن هَذِه وَتِلْك
وَأَسْتمِع لـ تَمْتَمَات مِن خَلْف الْسِتَار
جَمِيْل جِدّا لَن أَمَل هُنَا وَحْدِي
أُرْخِي أُذَنِي بَعْدَمَا أَقْنِع نَفْسِي أَنَّه لَيْس تَجَسَّسَا
إِنَّمَا حَدِيِثِهِم مَسْمُوع فَمَاذَا أَفْعَل بِسَمْعِي
فِي زِيَارَة أَخِيْرَة لَلطَبِيب أَخْبَرَنِي أَن أُذُنَي غَرِيْبَه جَدَّا
فَهِي تَلْتَقِط الأَشَارَات الْسَّمْعِيَّه
بِشَكْل مُرِيْع فَّيَكَاد يُقْسِم أَنَّنِي أَسْمَع دَبِيْب الْنَّمْل
مِن الْوَاضِح أَنَّهُن مُرَاهَقَات فَتَّفْكِيْرِهُن وَتَقْدِيْرِهُن لِلْأُمُور
وَأهْتَمَامِهُن بِالْحَدِيْث عَن الْمُوُضَة وَالْأَزْيَاء
وَمَن ثُم الْحُب وَالْحَبِيْب ومْانِشَأ قَبْل الْفِرَاق
وَالأَنْتِهَاء بِالرَّغْبَة الْمُلِحَّة بِالْزَّوَاج وَأَنْجَاب الْأَطْفَال
وَمَن ثُم الْتَّفْكِيْر بِالِأَلْتِحَاق بِالبَعُثَات نعمْ كل هذا في آن واحد
وَمَن ثُم الْخُرُوْج مِن خَلَف الْسِّتَار وَهْن يَحْمِلْن مَادَّة الْإِحْيَاء
لِلْصَّف الْأَوَّل الْثَّانَوِي
يَعْنِي....
لَا لَا لَا يَعْنِي شَيْئ فَعَل الْأَقَل هُن مَازَالُوا صِغَار وتخبطهن أمر عاديْ ..!
أَذْهَب لِدَفْع الْحِسَاب
وَأَرَى أَثِنْتَين يَتَكَلَّمْن بِحَمَاس
لَا الْأُوْلَى بِحَمَاس وَالْثَّانِيَة بِقَلِيْل مِن الْأَلَم وَكَثِيْر مِن الْحَسَرَات
: وَلَكِن أَنَا لَا أَدْرِي كَيْف أَتَعَامَل مَعَه
: تَعَامَلِي مَعَه بِدَهَاء فَقَبْل أَن تتُطَلْقي أجْعَلَيْه يَكْتُب لَك شَيْئا بِأَسْمَك
وَأذْهَبي فِي كُل شَهْر وَأَشْتَرِي مَايَحْلُو لَك
وَلَا تَجْعَلِيْه يَشْعُر أَنَّك تَعْلَمِيْن بِأَمْر هَذّة الْفَتَاة بل خذي منه ماتريدين ومالاتريدينْ
: الْبَيْت كُلِّه بِأُسْمِي
: أَذِن وَلِأَنَّه خَانَك تُطْلِقي وَلاتَفَكّري
أَطَيْل الْنَّظَر فِي وَجْه مَن أَدْلَت بِنُصَحُهَا وَأَنَا أَسْتَهْجِن مَاقَالِتِه
بِوُدِّي أَن لَاتَكُوْن هِي أُم .... لاغَيْرَهَا
فَهَذِه آَخِر مَن تَدَلِّي بِدَلْوِهِا بِهَذَا الْقَوْل
فَبَعْد إكْتُشَافِهَا لِسِلْسِلَة خِيَانَات مُتَكَرِّرَة هِي مَازَالَت مَع زَوْجِهَا الْمُرَاهِق
الَّذِي كُلَّمَا إِزْدَاد سَنَّا صَغُر عَقْلِا لِم لَم تُنْصَح نَفْسَهَا إِذَن بِالإِنْفِصَال
عَجِيْب أَمْر هَؤُلَاء النسوة
وَهَذِة الُمُرْه لَم أُرْخِي سَمْعِي فمَاشْهَدَتِه فِي هَذّة الْزِّيَارَة يَكْفِي
وَلَنَا زِيَارَة فِي كُل شَهْر مَع مُرَاهَقَات جُدَد ،
وَخَمِسَينْيَات، وُّمُتَزَّوْجَات إِن شَاء الْلَّه.!

يُتبع

لَم أَعُد ( أَنَا ) Tumblr_lm4snrfVDT1qd6ondo1_500
عِنَدَمّا كُنْت أَسْمَع أَبِي يُرَدِّد على مسامعِ أمي
كَمُل مَن الْرِّجَال كَثِيْر وَلَم يَكْمُل مِن الْنِّسَاء إِلَّا أَرْبَع
وَفِي رِوَايَة أُخْرَى سِوَى أَثِنْتَين
فَاطِمَة بِنْت مُحَمَّد وَمَرْيَم بِنْت آَل عِمْرَان
وَيَصِل قَوْلُه بـ أَكْثَر أَهْل الْنَّار الْنِّسَاء
كُنْت أَشْعُر بِالْأَسَى لَم نَحْن أْهْل الْنَّار وَأَتِحَسَر وَلَكِن أُخْفِيْهَا بِصَدْرِي
لِأَنَّنِي مِن صَنَّف أَهْل الْنَّار وَلَا أَعْلَم لِم الْمُهِم أَنَّنِي مِنْهُم وَلَسْت مُخْتَلِفَة عَنْهُم
وَبَيْنَمَا كُنْت أَسْتَمِع مَع أُمِّي لْقَنَاة الْرِّسَالَة فَإِذَا بِهَذَا الْحَدِيْث يَرْوِى
عَن ابْن عَبَّاس - رَضِي الْلَّه عَنْهُمَا - قَال: قَال رَسُوْل الْلَّه - صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم -
: "أُرِيْت الْنَّار، فَإِذَا أَكْثَر أَهْلِهَا الْنِّسَاء يَكْفُرْن
قِيَل: أَيَكْفُرْن بِالْلَّه؟ قَال: يَكْفُرْن الْعَشِير، وَيَكْفُرْن الْإِحْسَان ،
لَو أَحْسَنْت إِلَى إِحْدَاهُن الْدَّهْر
ثُم رَأَت مِنْك شَيْئا قَالَت: مَا رَأَيْت مِنْك خَيْرا قَط"
خَشِيَت عَلَى نَفْسِي مِن الْنَّار بَعْد هَذَا الْحَدِيْث وَاللَّه
وَبِت أَسْأَل نَفْسِي هَل نَحْن كَفَّارَات عَشِيْر حَقّا ؟
أَعْلَم أَن سؤالي ضرب من الجنونْ
و كُل الْرِّجَال سَيَقُوْلُوْن وَهَل مَازِلْت تَتُسَّائِلِين
أَنَّنِي وَالْلَّه أَكْثَر مِن تَعِي الْإِجَابَه
وَلَكِن الْسُّؤَال الْأَهَم كَيْف لَانَكُوْن كَذَالِك .. ؟
أدْلوا بدلوكمْ فأنا أترقبْ الكيفْ
أنتهتْ خربشة اليومْ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://k--s--a.forumarabia.com
 
لَم أَعُد ( أَنَا )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات همسه ابداع :: قصم المنتديات الإجتماعية :: منتدى الاسرة-
انتقل الى: